تمديد اعتقال الطبيب حسام أبو صفية رغم تدهور حالته الصحية
مددت محكمة إسرائيلية اعتقال مدير مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة، الدكتور حسام أبو صفية (52 عامًا)، لمدة ستة أشهر إضافية
مددت محكمة إسرائيلية اعتقال مدير مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة، الدكتور حسام أبو صفية (52 عامًا)، لمدة ستة أشهر إضافية
وأوضح أن الاتفاقيات السابقة كانت تقوم على مناقشة جميع النقاط والتوصل إلى تفاهم شامل قبل التوقيع، ثم البدء بتنفيذ البنود المتفق عليها، بينما اتبعت
وأضاف أن حالة ابنه الصحية عند الإفراج عنه كانت صادمة، لدرجة أن العائلة اعتبرت نجاته "معجزة"، مشيرًا إلى وجود جروح مفتوحة منذ أكتوبر لم تُعالج لشهور.
تشير جميع التوقعات والدراسات، حتى عام ٢٠٢٣، إلى أنه بحلول نهاية هذا القرن، سترتفع درجات الحرارة في المنطقة بمعدل ست درجات مئوية سنويًا. وه
وكان محافظ شمال سيناء خالد مجاور قد قال في تصريحات لـ"الشرق"، الخميس، إن معبر رفح من الجانب المصري جاهز 100%.
وبحسب القناة، فإن هذه الشرائح كانت قد وُضعت في أماكن محددة داخل قطاع غزة من قبل الجيش الإسرائيلي لجمع معلومات عن الأسرى، لكن جرى ت
وأوضح مسؤول أمريكي أن المفاوضات لا تزال جارية، وأن أيا من هذه الدول لم يقدم التزاما رسميا حتى الآن، لكن اهتمامها بالمساهمة في المهمة كان الأكبر مقارنة بغيرها.
وجرى، الاثنين الماضي، الإفراج عن 1968 أسيرًا في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار، بينهم 250 من أصحاب أحكام المؤبد، إضافة إلى أكثر من 1700 معتقل من غزة. وتم إبعاد 154 أسيرًا من ذوي الأحكام العالية والمؤبدات إلى مصر.
وتخشى الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أن تستغرق عملية البحث وقتًا طويلاً، ما قد يؤخر الانتقال إلى الخطوة التالية من الاتفاق. وفي الساعات الأخيرة، أعادت حماس تسع جثث من أصل 28 رهينة، الأمر الذي دفع إسرائيل إلى التراجع عن تهديدها بتقليص المساعدات وإغلاق معبر رفح.
ويهدف فتح المعبر إلى تسهيل تنقل المدنيين بعد وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وضمان انتقالهم بين غزة ومصر وفق ترتيبات أمنية مشتركة.
وتؤكد الإدارة الأمريكية أنها ماضية في المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تتضمن نزع السلاح من غزة وبدء عملية إعادة الإعمار. وأوضح مستشارون للرئيس الأمريكي أن الأولوية الحالية هي منع التصعيد بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس، تنظيم المساعدات الإنسانية، ومتابعة ملف المفقودين.
كما أشار إلى أن الولايات المتحدة تبذل قصارى جهدها لاستعادة أكبر عدد ممكن من الجثث، قائلاً: "لن يُترك أحدٌ خلف الركب".
ورفضت إسرائيل التصريح الذي أدلت به كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، القائل بأنها "سلمت جميع جثث الأسرى الإسرائيليين التي يمكن الوصول إليها".
وأعلنت مصادر أمنية إسرائيلية أمس، أنه لم يتم السماح بفتح المعبر بسبب عدم وجود خطوات ملموسة من حماس للعثور على جثث الأسرى، إلا أنه منذ ذلك الحين تم إعادة جثث ثلاثة أسرى إضافيين.
وذكرت صحيفة تركية أن فريقاً يضم عشرة خبراء في البحث والإنقاذ من محافظة ديار بكر توجه إلى أنقرة للالتحاق بفرق أخرى من ولايات مختلفة قبل انتقالهم إلى غزة عبر القنوات الإنسانية. وتشمل مهامهم انتشال العالقين تحت الأنقاض، وتنسيق المساعدات، والمساهمة في التعامل مع الأزمة الإنس
أكد المحلل السياسي عصام مخول في مقابلة مع موقع بكرا أن تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب تُظهر محاولة لإبعاد القضية الفلسطينية
تحدث الدكتور منير البرش، المدير العام لوزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، عن الواقع الإنساني والصحي الكارثي
وأبلغ ممثلو الجيش الإسرائيلي عائلات المختطفين أن جاي إيلوز وبيبين جوشي، واثنين آخرين من المختطفين — الذين لم تُصرّح عائلاتهم بعد بنشر أسمائهم — سيتم إعادة رفاتهم لدفنها.
بحسب التقرير فإن هذه قوة "الاستقرار" نفسها التي يُفترض أن تضمن نزع سلاح حماس وأن تكون بمثابة قوة فصل بين إسرائيل وحماس.
وطالبت آن-كلير يعيش، مديرة المنظمة في الأراضي الفلسطينية في بيان بالسماح بإدخال المعدات اللازمة لعمليات إزالة الألغام وتأمين المناطق السكنية، كاشفة أن "المخاطر هائلة،